شهد التعليم عن بعد طفرات هائلة من حيث التقنيات المستخدمة وأساليب التطبيق، وكان لذلك أهمية كبيرة، وخاصة في تلك الفترة التي تشهد ظهور فيروسات تسبب أمراضًا متنوعة لبني البشر، وهي سريعة الانتشار ويصعب التغلب عليها؛ نظرًا لظهور تغيرات وطفرات بمرور الوقت، .
يُعَدُّ التعليم المُدمج من بين تصنيفات التعليم المهمة في تلك الفترة، وهو نتاج للتكنولوجيا التي بلغتها يد البشر، وها نحن ذا نرى مُتغيرات للأفضل في شتى الميادين، وعلى الجانب الصحي فحدِّث ولا حرج، فلقد استُخدم الليزر والأشعَّة الذرية في تشخيص وعلاج الكثير من الأمراض، ولقد تم اكتشاف كثير من التقنيات التي تخدم الإنسان، ولم يكن التعليم بمعزل عن ذلك، سواء ما يستخدم من تقنيات، أو ما يتعلق بالطرق المستخدمة لتعليم الطلاب والطالبات في جميع مراحل التعليم، وسنتعرف على نمط التعليم المدمج .